soumaya مديرة الموقع
عدد المساهمات : 582 تاريخ التسجيل : 25/09/2010 الموقع : https://etudealgeria.yoo7.com العمل/الترفيه : طالبة
| موضوع: سلسلة: مصباح الحرية - مفاهيم الليبرتارية وروادها الجمعة نوفمبر 15, 2013 8:26 pm | |
| سلسلة: مصباح الحرية - مفاهيم الليبرتارية وروادها تأليف مجموعة من رواد الفكر- جون لوك ، آدم سميث ، اليكس دوتكوفيل ، جون ستيوارت مل ، وآخرون ***سعى المفكرون الليبرتاريون من خلال الصراع من أجل حرية النفس البشرية وإلغاء الرق وتحرير النساء والأقليات وحرية الأعمال إلى تحقيق كرامة الحرية والمسؤولية لكل فرد.*********الأجزاء السبعة على رابط واحد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أو[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]********************************************************راوبط مفردة ____________________[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***التشكيك في السلطةبرزت الأفكار الليبرالية الحديثة رداً على الحكم المطلق في محاولة لحماية الحرية من دولة متغطرسة. وفي إنكلترا خاصة طور المساواتيون، وجون لوك وكتاب المعارضة في القرن الثانت عشر، دفاعاً عن التسامح الديني والملكية الخاصة وحرية الصحافة والأسواق الحرة في العمالة والتجارة. في المختارات التي يحويها هذا الكتاب يتخذ توماس باين خطوة أخرى في هذه الأفكار المعارضة: الحكومة نفسها في أحسن الأحوال "شر لا بد منه". الملك الأول كان دون شك مجرد "زعيم عصابة مهتاجة"، والملكية الإنكليزية نفسها "بدأت بابن زانية فرنسي جاء على رأس عصابات مسلحة". لم تكن هناك قدسية للسلطة الحاكمة، وبالتالي كان للناس الحق في التمرد على حكومة تجاوزت سلطاتها المشروعة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***الفردية والمجتمع المدنييأتي هذا الكتاب على تطور مفهوم الفردية منذ عصر أفلاطون، وكذلك من خلال تأكيد الكنيسة المسيحية على كرامة الفرد وعلاقته الخاصة بالله، حيث تعزز هذا المفهوم مني عرف لاحقاً بالأفكار الإصلاحية البروتستانتية ...، وما جرى بعد ذلك من ثورات فكريةيضم الكتاب مقولات مهمة لرواد الليبرتارية حول مفهوم "الفردية والمجتمع المدني" وهم على التوالي: ماري ولستونكرافت، أليكس دو توكوفيل، فريدريك دوغلاس، أنجلينا غرامكيه، جون ستيوارت ميد، شارلز موراي، آدم سميث، بينجامين كونستانت، وليام لويد غاريسون، ويليام إيلليري تشانغ، سارة غرامكيه، لودفيع فون ميزس، دوغ بانداو. ***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***الحقوق الفرديةجزء كبير من الفكر الليبرتاري، خصوصاً دراسة النظام التلقائي وعمليات السوق، هو تحليل إيجابي لعواقب الأفعال. نظرية الحقوق الفردية توفر مكوناً معيارياً لليبرتارية، نظرية عدالة: من غير العدل أن تحرم الناس من حياتهم أو حريتهم أو ملكيتهم. إحدى الخصائص المميزة لليبرتارية في إطار التقليد الليبرالي الأوسع، هي تأكيدها على الملكية الذاتية أو الملكية الخاصة بصفتها أصلاً للحقوق، وهو موضوع يشكل أساساً للمختارات في هذه السلسلة، من أوفرتون إلى دعاة إلغاء العبودية، وسبنسر، وسبونر، وراند، وروثبارد.***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ***النظام التلقائيأعتقادٌ كهذا يخالف إلى حد ما البدهية الغريزية. فنحن، كما يقول فريديريك هايك ومايكل بولاني في بحثيهما في مجموعة المقالات التالية، عندما نرى عمليةً منظمة نفترضُ بطبيعة الحال أن أحداً قد صممها أو خططها. ويقول هايك بأننا نفشل في التمييز بين نوعين من النظام: النظام “المصنوع” أو المخطط مثل الشركات التجارية أو المنظمات المحدودة الأخرى، والنظام “المُنمّى” أو التلقائي مثل مجمل النظام الاجتماعي أو عمليات السوق. من المهم جداً تبيّن هذا التمايز لأن هذين النوعين من النظام مختلفان للغاية***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***الأسواق الحرةالناس عادة يصنفون المنظمات الأميركية في ثلاثة قطاعات: عام، وخاص، وغير ربحي (أو “مستقبل”). هناك تصنيف آخر قد يكون جوهرياً أكثر وهو: إكراهي أم حر. هناك بصورة أساسية نوعان فقط من المنظمات، تلك التي تتضمن إكراهاً وتلك الحرة كلياً. القطاع الحر يشمل المؤسسات الربحية، والنوادي، والكنائس والكُنُس، والمنظمات الخيرية. كل تلك المؤسسات تختلف عن الحكومة بطريقة أساسية واحدة: ليس بوسعها امتلاك موارد أو تنفيذ خططٍ عن طريق الإكراه.***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***السلام والتوافق الدوليالليبراليون أدركوا أن الحرب تمزق الأشكال السليمة من التعاون: العائلات، علاقات الأعمال، والمجتمع المدني. وأنها كذلك تلحق دماراً بمجمل عملية التعاون الاجتماعي والتخطيط بعيد المدى. تبعاً لذلك، فقد كان أحد الأهداف الرئيسية لليبرالية هو منع الملوك من تعريض رعاياهم للأخطار في حروب لا ضرورة لها. وقد أكد آدم سميث أنه ليس هناك الكثير مما يلزم لإيجاد مجتمع ينعم بالسعادة والرخاء أكثر من “سلام وضرائب سهلة وإدارةٍ مقبولة للعدالة.***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]***مستقبل الليبرتاريةعندما نحمي حق الأفراد في التفكير والاتصال، والإبداع، والتبادل -عندما نتمسك بشدة بقواعد الملكية الخاصة، والتبادل الحر، القبول الحر- فإننا نوجد مجتمعاً يمكن فيه حدوث التغيير. كل انحراف عن هذه القواعد -كل استخدام للحكومة من أجل إخراج فكرة معينة لشخص ما حول نتائج أفضل إلى حيز الوجود- يشكل عامل إعاقة للتقدم.***[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|